منتدى الفراشه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الفراشه

منتدى الغرام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة سيدنا يوسف عليه السلام

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
يمنى
مشرفة
مشرفة
يمنى


عدد الرسائل : 75
العمر : 27
الموقع : مصر
وسام : قصة سيدنا يوسف عليه السلام 1170107439
تاريخ التسجيل : 03/02/2008

قصة سيدنا يوسف عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة سيدنا يوسف عليه السلام   قصة سيدنا يوسف عليه السلام I_icon_minitimeالأحد فبراير 03, 2008 8:13 pm

قصة سيدنا يوسف عليه السلام


بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي سيد المرسلين وخاتم النبيين وعلى أله وصحبه، أما بعد..
يوسف عليه السلام ما زال في السجن وعبر الرؤيا للرجلين الذين جاءا أحدكما، يعني يأكل خمرا وأما الآخر فيصير فتأكل الطير من رأسه، قضي الأمر الذي فيه تستفتيان، وقال الذي ظن أنه ناج منهما، قال الذي ظن أنه سينجو والعلم عند الله السجن ظلما، فلما خرج الرجل من فرحه بنجاته نسي يوسف عليه السلام، فمرت الأيام ومرت الشهور والسنون، وسنوات ويوسف عليه السلام في السجن، والناس يتكلمون في المدينة أنه تعرض بزوجة العزيز لذلك دخل السجن، يعني كلام الناس حتى في السجن نفسه، أتى اليوم الذي رأى الملك فيه رؤيا وجمع الناس والحاشية، قال الملك: إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف! أمر عجيب سبع، بقرات سمان وسبع عجاف تأكل هذه السمان، وسبع سنبلات خضر، وأخرى يابسات، أنبؤني بتأويله، من منكم ينبأني بالخبر إن كنتم للرؤيا تعبرون، أي واحد فيكم يفسر لي هذه الرؤيا، فقال الناس: أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين، قوله وما كنتم عالمين، ليش تفتون، فإذا بالساقي الخمر قال: يا ملك أنا أعرف الذي يفسر لك الرؤيا، قال: من؟ قال: رجل من السجن، قال: من؟ قال: كنت معه في السجن اسمه يوسف رجل محسن، قال أرسلوني إليه أسأله عن الرؤيا، فركب الرجل ساقي الخمر مسرعا إلى السجن لكي يتقرب إلى الملك، ركب الرجل مسرعا إلي السجن وفتح الأبواب وإذا به ينادي ينادي من الآن {يوسف أيها الصديق} الآن صرت صديقا عندما احتجتم إلي {يوسف أيها الصديق أفتنا في سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات لعلي أرجع إلي الناس لعلهم يعلمون}، مباشرة ما بخل يوسف في تأويل الرؤيا ولا يشترط بسبب دخوله السجن، ولكنه رؤوف رحيم بهم، قال: تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله إلا قليلا مما تأكلون، سبع سنوات خير، الذي تحصدونه تحتفظون به أكبر سنوات ممكنة حتى يستفد منه أكبر قدر ممكن، إلا الذي تأكلونه فقط، ثم يأتي من بعد ذلك سبع شداد، يعني قحط وقلة أمطار يأكلن ما قدمتم لهن، كل الذي حصلتموه يضيع إلا قليلا مما تحصنون، ولكن بعد 14 سنة عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون أي يأتي الخير مرة ثانية من الله جل وعلا، رجع الرجل إلى الملك يخبره بالخبر، فلما سمع الملك علم أن هذا الأمر فيه مستقبل الملك ومستقبل البلد، وفيه أمر خطير، قال: اذهبوا إلى هذا السجين وأخرجوه إلي، فجاؤوا إلى يوسف، ماذا يفعل؟ الآن يفارق السجن بعد سنوات طويلة.. قالوا: يا يوسف الملك يريدك، قال يوسف لن أخرج من السجن، قالوا: الملك يريدك، قال: والله لا أخرج! قالوا لما قال يفتح القضية مرة ثانية، أولا لا أخرج هكذا أعيدوا المحاكمة مرة ثانية، وهاتوا امرأة العزيز واسألو النسوة وأتوا بالشهود، ثم إذا أعدتم المحاكمة مرة ثانية فأنا أخرج، فإذا بالملك يأتي بالنسوة جميعا امرأة العزيز يعني الملك فوق العزيز، فأتى بالنسوة وامرأة العزيز وأتى بالشهود، فإذا به يسأل ما بال النسوة الاتي قطعن أيديهن قال فما خطبكن الملك يسأل الآن فما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه، هذا الرجل المحسن الكريم العابد لله هذا يعتدى عليه، فممكن هم الذين اعتدوا وراودوه عن نفسه، ولهذا قال: اطلبوا الملك الأمر واضح، ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه، فإذا بالنساء يعترفون، قلن: حاش لله ما علمنا عليه من سوء، نطقت زوجة العزيز قالت امرأة العزيز الآن حصحص الحق، الآن ظهر الحق، أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين، ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين. كأن المرأة بعد عشرات السنين أو بعد سنوات سجن يوسف كأنها تغيرت، كأنها صلح حالها، كأنها تابت، ولهذا قالت: {وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم}، الآن ظهرت الحقيقة وخرجت براءة يوسف عليه السلام عند العامة وعند الناس وفي الشارع الناس يتكلمون اتضح بعد هذه السنين أن يوسف بريء، وخرج يوسف الآن رافعا رأسه، الآن ظهرت البراءة، الآن أخرج من السجن.
قال الملك: ائتوني به استخلصه لنفسي، هذا فقط لي أنا ما أحد يتحكم به يكون معي فقط، فلما جلس مع يوسف الملك وأدنى الملك به قال الملك: اطلب ما كنت واطلب ما شئت، ولكن انتظر من هذه النتيجة التي نحن فيها من هذا المستقبل الذي لما علم أنه حريص على بلده، وعلم أنه لا مخلص له إلا هذا الرجل يوسف، استغل يوسف الفرصة، قال: اجعلني علي خزائن الأرض، لأنه حفيظ عليم، أنا أحفظ لك الأموال، وأنا رجل أمين أعلم بها، أراد يوسف عليه السلام بهذا الأمر ليحكم شرع الله في الأرض، وأراد يوسف عليه السلام أن يدعو إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من خلال الملك، فإذا بالملك يبوأه ملك مصر، صار تحت الملك مباشرة، الملك كان اسما فقط، أما العزيز هو الذي كان يحكم وهو الذي يدير شؤون البلاد، انظروا بعد البلاء وبعد السجن وبعد السجن الآن بدأ النصر {إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين}، مرت السنوات ويوسف يحفظ أموال الناس ولا يجعل الناس يأكلون بإسراف، ولكن يوزع الطعام والقمح والشعير بقدر حتى جاءت سنوات القحط السبع سنوات التالية ومصر لم تتأثر؛ لأن يوسف كان حاكما عليها، أما البلاد المجاورة تأثرت بالجوع والقحط، حتى بلاد الشام، وكان الناس يسمعون أن مصر عنده خيرات، والناس يذهبون يأخذون الصدقات منهم، فجاء قوم من الشام من فلسطين، قافلة جاءت تريد الطعام من مصر، فأدخلوا على يوسف عليه السلام عشرة من الرجال، ويوسف عليه السلام عرفهم لكن هم لم يعرفوه {وجاء إخوة يوسف فدخلوا عليه} فقراء يطلبون الطعام يطلبون الزاد يأتون ببضاعة يأخذها ويعطيهم طعاما، ما كانوا يتصورون أن يوسف هو الذي أمامه، عزيز مصر! ملك مصر! يوسف نُسي منذ سنوات طويلة ربما 30 أو 40 سنة، انتهى أمره، ما كانوا يتصورون أنه يوسف، هو يعلم أنهم جاؤوا من فلسطين، ويعلمهم وهم كبار، والكبير لا يتغير شكله أما الصغير فيتغير منظره {فعرفهم وهم له منكرون}، جهزهم يوسف بجهاز وأعطاهم ما يريدون، قال عندكم أخ، قالوا له: عندنا أخ صغير اسمه بنيامين أصغر منا يعني، وعندنا أب وعندنا أم، قال ائتوني بأخ لكم من أبيكم، أريد أن أتأكد هل عندكم أخ من الأب، ما في طعام إلا بعد أن تأتوني بالأخ، إما أن تاتوني بأخيكم أو لا أوريكم الطعام، وما كانوا يعلمون أن يوسف قد أدخل الطعام في رحالهم، ورجعوا إلى أبيهم ولما رجعوا إلى أبيهم قالوا {يا أبانا منع منا الكيل} ما أخذنا طعام {فأرسل معنا أخانا نكتل}، يعقوب الذي ينتظر ابنه من عشرات السنين {وإنا له لحافظون} تذكر يعقوب عليه السلام موعودهم لما أخذوا يوسف عليه السلام الآن يريدون بنيامين{قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل فالله خير حافظا}، تذكرون يوسف ماذا فعلتم به؟ مازال يتذكر يوسف مازال يتذكر المكيدة والمؤامرة التي دبروها له، وتريدون الآن أخذ الثاني الذي يحبه يعقوب عليه السلام، تريدون شقيق يوسف بنيامين لا أبدا {فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين} أخذوا يفتحون الأمتعة ويفتحون متاعهم فوجدوا الطعام {قالوا يا أبانا ما نبغي هذه بضاعتنا ردت إلينا} عزيز مصر كان يعطيهم الطعام ويأخذ البضاعة أما يوسف أعطاهم الطعام ورد إليهم البضاعة {ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ونزداد كيل بعير} حتى رضي في النهاية عليه السلام، قال: اذهبوا لكن بشرط، تؤتوني موثقا (عهدا) ترجعونه لي {إلا أن يحاط بكم}، أعطاهم الفرصة إذا قتلتم جميعا أو أحيط بكم جميعا معذورون، أما ترجعوا بغير بنيامين أبدا لا أقبل تفعلون كما فعلتم بيوسف، فآتوه موثقهم وعاهدوه، ثم قالوا الله على ما نقول وكيل، الله شهيد على ما نقول، ثم نصحهم يعقوب قال: يا بني إذا دخلتم لا تدخلوا من باب واحد، قيل ربما يكون من العين، لحاجة في نفس يعقوب قضاها تفرقوا مجموعات صغيرة، وإذا بهم يذهبون ويرجعون إلى مصر ومعهم الأخ الأصغر بنيامين، فلما دخلوا على يوسف، يوسف عليه السلام قال أين أخوكم، قالوا: هذا، قال: تعال معي فأدخله يوسف في غرفة لوحده فجلس يوسف مع بنيامين الأخ الصغير، خاف، ماذا يريد منه هذا الرجل؟ لماذا أدخلني لوحدي {آوى إليه أخاه}، ظنه يوسف عليه السلام ظنه أخاه، قال: ألا تعرفني؟ قال: أنا يوسف. {إني أنا إخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون} وإذا به يحدثه عن أخبار أبيه وأخبار أمه وماذا حصل في تلك السنين، ولما انتهى قال يوسف إنه سوف يعمل مكيدة وسآخذك منهم، فإذا بيوسف عليه السلام يجهزهم بجهازهم ووضع السقاية، سقاية الملك في رحل بنيامين، وسارت القافلة، وفجأة الحرس ينادون القافلة {أيتها العير}، يا قافلة توقفي، توقفت العير الأحد عشر رجلا قالوا ماذا تريدون؟ قالوا: إنكم لسارقون. نحن! {ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين}، قالوا أنتم سارقون سرقتم صواع الملك، قالوا فتشوا قالوا: إن وجدتم صواع الملك، من وجدتموه عنده تأخذونه عبدا لكم وهذه شريعة يعقوب عليه السلام، وفعلا فتشوا {فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه} آخر رحل فتش رحل الأخ الصغير بنيامين، فتشوا الرحل فإذا بالصواع أمامهم {ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم}، لما وجدوا الصواع في رحل الأخ الصغير تكلم الأخوة جميعا إذا كان هذا الأخ الصغير سرق فإنه كان له أخ شقيق قبله سرق، يقصدون من؟ يقصدون يوسف عليه السلام، ويوسف هو العزيز الذي يتصدق عليهم {قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم قال أنتم شر مكانا والله أعلم بما تصفون} تشاوروا قالوا: يا إخوة أبوكم أخذ عليكم العهد الآن أن ترجعوا بهذا الابن ماذا ستقولون لأبيكم؟ قالوا للعزيز ليأخذ أحدنا مكان هذا الشاب قالوا {إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه}، خذ واحدا بدل هذا السجين {قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذن لظالمون}، حاولوا.. حاولوا لكنهم استيئسوا من يوسف عليه السلام، قال كبيرهم: أما أنا فلن أرجع إلى أبي، أنتم ارجعوا إلى أبيكم وأخبروه بالذي حدث {فلما استيئسوا منه خلصوا نجيا قال كبيرهم ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا ومن قبل ما فرطتم في يوسف فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي}، فجلس العزيز وبنيامين والأخ الكبير أعقلهم جلس ولم يرجع معهم، رجعت القافلة إلى يعقوب عليه السلام وكأنه قد أحس بالخبر، قال: أين ابين بنيامين؟ قالوا يا أبانا سرق وأخذه العزيز ما صدقهم ، قال: هذه الكذبة الثانية أما الأولى يوسف والثانية بنيامين وأخوه الكبير لا أدري ربما قتلتموه معهم {قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل} أي صبر هذا {عسى الله أن يأتيني بهم جميعا} يوسف وبنيامين والكبير {إنه هو العليم الحكيم} ما زالت ثقته بالله موجودة {وتولى عنهم} أخذ يبكي {وقال يا أسفى على يوسف} تذكر يوسف {وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم} من شدة البكاء والحزن عمي بصره، رد إخوة يوسف على أبيهم {قالوا تالله تفتؤ تذكر يوسف حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين}، قال: ما عليكم مني أنا ما اشتكيت إليكم أنا اشتكي إلى الله عز وجل وأنا حزني لله فقط، وأنا أختلي بالله فأدعوا الله عز وجل {إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون} {يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون}، رجعوا في الرحلة الثالثة مرة ثانية إلى مصر، لعل بنيامين يرجع معهم فدخلوا ، دخل التسعة الآن دخلوا على يوسف نكسوا رؤوسهم وعلاهم الحزن والكآبة، فدخلوا على يوسف عليه السلام فقراء مساكين ضعفاء قد أصابهم الوهن وأصابهم الهم والغم {قالوا يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين} ويوسف في هذا اللحظات ما تحمل ما استطاع أن يكمل هذه القصة فإذا به يكشف الأمر {قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون}، قدم العذر لهم قبل أن يذكرهم بالأمر، أتذكرون ماذا صنعتم بيوسف وماذا صنعتم بأخيه وأنتم في أيام الجهالة ما كنتم تدرون.


العينان هم العينان الآن تغير الوضع، الآن الرجل يذكرهم بيوسف الآن بدؤوا بالمقارنة، ملامحه ليست غريبة شك في الملامح العينان لم تتغيرا {قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون} {قالوا أءنك لأنت يوسف} أنت يوسف؟! {قال أنا يوسف وهذا أخي قد من الله علينا} إنها قمة العاطفة، يوسف الآن معهم، ما الإجراء الذي سيتخذه بعد هذا؟ ماذا سيصنع معهم؟ ماذا سيقولون ليوسف؟ كيف سيخبرون والده؟ ماذا سيفعل يعقوب عليه السلام لما يعلم بالخبر؟ ماذا سيفعل يوسف عليه السلام عندما يأتي إليه أبوه وأمه؟ هذا موضوع حديثنا في الحلقة المقبلة إن شاء الله فحتى نلتقي أستودعكم الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ahmarah-goo-done.goo-done.com/index.htm
اميرة الكون
غرامي جديد
غرامي جديد



عدد الرسائل : 13
تاريخ التسجيل : 29/01/2008

قصة سيدنا يوسف عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة سيدنا يوسف عليه السلام   قصة سيدنا يوسف عليه السلام I_icon_minitimeالسبت فبراير 09, 2008 12:58 am

ياه


ميرسي كتير حبيبتي انا كان نفسي اعرفها



ثاااااااااااااااااااااااانكس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور
مشرفة
مشرفة
نور


عدد الرسائل : 72
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

قصة سيدنا يوسف عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة سيدنا يوسف عليه السلام   قصة سيدنا يوسف عليه السلام I_icon_minitimeالسبت فبراير 09, 2008 2:19 am

شكرا على المجهود
جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نور
مشرفة
مشرفة
نور


عدد الرسائل : 72
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

قصة سيدنا يوسف عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة سيدنا يوسف عليه السلام   قصة سيدنا يوسف عليه السلام I_icon_minitimeالسبت فبراير 09, 2008 2:24 am

ايه رايكم يا اعضاء المنتدى نحفظ سوا سورة يوسف!!!!!!!!!!!

ممكن؟؟؟؟؟؟؟
كل واحد موافق على الاقتراح ده يدخل ويقول رايه
نحاول حتى كل يوم نحفظ ولو 3ايات
فكروا وقولوا رايكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة المملكة
غرامي جديد
غرامي جديد
عاشقة المملكة


عدد الرسائل : 10
تاريخ التسجيل : 11/02/2008

قصة سيدنا يوسف عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة سيدنا يوسف عليه السلام   قصة سيدنا يوسف عليه السلام I_icon_minitimeالإثنين فبراير 11, 2008 3:11 am

مشكورة يا احلى فراشة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
يمنى
مشرفة
مشرفة
يمنى


عدد الرسائل : 75
العمر : 27
الموقع : مصر
وسام : قصة سيدنا يوسف عليه السلام 1170107439
تاريخ التسجيل : 03/02/2008

قصة سيدنا يوسف عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة سيدنا يوسف عليه السلام   قصة سيدنا يوسف عليه السلام I_icon_minitimeالإثنين مارس 10, 2008 11:19 pm

شكرا على المرورررررررررر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ahmarah-goo-done.goo-done.com/index.htm
 
قصة سيدنا يوسف عليه السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الفراشه :: قصص الانبياء-
انتقل الى: